I-DREAM OF RAIN: الدستور المصرى علامة استفهام؟

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

الدستور المصرى علامة استفهام؟

أنا لا فقيه دستورى ولا واحد من النخبه أنا مجرد مواطن مصرى عادى حتى السياسة مش بفهم فيها كويس بس أدينى بحاول أتعلم زيى زى أكتر من 50مليون مواطن مصرى مالهمش فى ارتباطالسياسة بس مش عايزين يبقم حزب كنبه.
طب لما نيجى نتكلم عن الدستور لازم هانعرف يعنى ايه دستور؟
طبقآ لتعريف موقع ويكبيديا للدستور
:

الدُستور (من دَستور الفارسية المركبة: دست بمعنى القاعدة ووَر أي صاحب) المادة التي من تستوحى الأنظمة والقوانين التي تسير عليها الدولة لحل القضايا بأنواعها.

كلمة الدستور ليست عربية الأصل ولم تذكر القواميس العربية القديمة هذه الكلمة ولهذا فإن البعض يرجح أنها كلمة فارسية الأصل دخلت اللغة العربية عن طريق اللغة التركية، ويقصد بها التأسيس أو التكوين أو النظام.

وفي المبادئ العامة للقانون الدستوري يعرف الدستور على أنه مجموعة المبادئ الأساسية المنظمة لسلطات الدولة والمبينة لحقوق كل من الحكام والمحكومين فيها بدون التدخل في المعتقدات الدينية أو الفكرية، وبناء الوطن على العالمية والواضعة للأصول الرئيسية التي تنظم العلاقات بين مختلف سلطاتها العامة، أو هو موجز الإطارات التي تعمل الدولة بمقتضاها في مختلف الأمور المرتبطة بالشئون الداخلية والخارجية. الدستور هو الذي يضعه نواب البرلمان وعلى هذا فبعض البلدان وبالاخص الدول العربية ليست لها دستور جيد يضمن حقوق جميع المواطنين فدولة مصر العربية لا نعرف هي إسلامية أو مدنية أو عسكرية وذلك لوجود المادة الثانية التي تخالف المواثيق الدولية وحقوق الإنسان وهى بذلك تكون دينية ومع ذلك في المنتديات تتمسك بالمدنية وهى بالقرب من دولة دينية بوليسية [هذا تجاوز غير علمي وغير قانوني] بخصوص دولة جمهورية مصر العربية.(هذا النص منقول من موقع ويكيبيديا بالنص)

ونقدر نبسط تعريف الدستور ونقول :انه عقد بين الحاكم والمحكوم يقوم بتوضيح العلاقة بين الحاكم والمحكوم وبيبين نوع الدولة من ملكيه او جمهورية رئاسية او برلمانية.
سمعنا كتير عن الى عايزين دستور اسلامى واللى بيطالبوا بالليبرالية والديموقراطية وبدون أدنى شك كل واحد منهم شايف ان ده فى مصلحة البلد وانا هنا مش فى موضع انى انتقد أى كيان سياسى او دينى فى مصر لأن كلامهم واختلافاتهم ده دليل على اننا ماشيين فى طريق الديموقراطية .
أينعم إننا ممكن نتخبط ونقع بس ده العادى لأننا لسه فى سنة أولى ديموقراطية.
عنوان التدوينة دى هو:
الدستور المصرى الى أين؟
وعشان كده قررت انى اجيبلكم :
دستور71
التعديلات الدستورية(الاعلان الدستورى الأخير)
وأخيرآ وثيقة بيقال انها الدستور الاسلامى اللى وضعه الأزهر سنة1978ولم يؤخذ به.

وهاسيبكم انتم اللى تقرروا من وجهة نظركم كل واحد منكم هو اللى له القرار فى أى المواضيع الثلاثة الأحق من وجهة نظره او الأنسب وايهم الأفضل مع العلم بأنه يوجد فارق زمنى كبير بين الوقت اللى اتكتبم فيه ووقتا الحالى.
ودلوقتى أسيبكم مع اللى قمت برفعهم على موقع الفورشيرد(4shared).

وأولهم هو دستور71الملغى
ودلوقتى مع التعديلات الدستورية أو الاعلان الدستورى اللى بصدوره تم وقف العمل بدستور71

وأخيرآ وليس أخرآ مع الوثيقة اللى بيقال عليها انها الدستور الاسلامى اللى الأزهر وضعه فى سنة1978ولم يعمل به

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق